هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
نتائج البحث
بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
شرح الطرق المختلفة للربح من الانترنتالخميس يوليو 30, 2020 2:07 pmHarmman420
نصائح لربح المال من الإنترنتالإثنين يوليو 20, 2020 3:33 pmHarmman420
ماهي افضل تمارين تقسيم البطن في شهر ؟الخميس مارس 15, 2018 1:40 pmHarmman420
مادة الليكوبين وفوائدها الثلاثاء يناير 09, 2018 6:47 pmHarmman420
وأما بنعمة ربك فحدث / د.أحمد عمارةالأحد سبتمبر 17, 2017 10:35 pmHarmman420
full body workout programالجمعة ديسمبر 11, 2015 10:39 pmHarmman420
كتاب : اجعلني مليونير make me a MILLIONAIRE السبت فبراير 21, 2015 7:49 pmHarmman420
د. أحمد عمارة \ لاتحزن الإثنين أكتوبر 13, 2014 6:24 pmHarmman420
قوة العطاء الإثنين أكتوبر 13, 2014 5:57 pmHarmman420
فيديو تحفيزي لبناء الطاقة الإيجابيةالثلاثاء سبتمبر 23, 2014 5:25 amHarmman420
كيف تحل مشاكلك بسهولة الثلاثاء سبتمبر 23, 2014 5:12 amHarmman420
أهمية الخيال في تغيير الواقعالثلاثاء سبتمبر 23, 2014 5:07 amHarmman420
هل يجب بناء العضلات للدفاع عن النفس ؟الأربعاء سبتمبر 10, 2014 4:36 amHarmman420
كيف تشعر بالراحة ؟السبت أغسطس 23, 2014 6:45 pmHarmman420
الإدراك ، وجود الله ، وعدالة الله الجمعة يوليو 25, 2014 5:17 pmHarmman420
نصدق من ؟ كيف نثق بكلامهم ؟الثلاثاء يوليو 22, 2014 4:41 pmHarmman420

Harmman420
Harmman420
الإدارة
عدد المساهمات : 3342
تاريخ التسجيل : 23/08/2009
العمر : 34
https://khawlacreepa.yoo7.com
13052012
ماهية الدافعية:
يعد موضوع الدافعية Motivation واحداً من اكثر موضوعات علم النفس اهمية واثارة لاهتمامات الناس جميعها. فهو يهم الأب الذي يريد ان يعرف لماذا يميل طفله الى الانطواء على نفسه والعزوف عن اللعب، و يهم المربي الرياضي لمعرفة دوافع ممارسة الافراد للرياضة لكي يحفزهم لتطوير الاداء بما يرضي دوافعهم.
"فمن خلال السلوك الذي هو ظاهره نشطة تعمل في حركة، وفي تغير مستمرين ، ويكون كل سلوك مرغوب او غير مرغوب، نتاج اسباب عادةً ما تكون متضافرة في نسيج متشابك. وتعرف القوى التي تهيئ السلوك الى حركة وتعضده، او تنشطه وتبعث الطاقة اللازمة فيه، بالدافع او الحوافز او الحاجات. واذا كان يمكن ملاحظةالسلوك ، فان الدافع يمكن الاستدلال عليه من السلوك نفسه.
ويعرف بول توماس 1961 الدافعية: بأنها عملية استثارة وتحريك للسلوك او العمل، وتعضيد النشاط الى التقدم، وتنظيم أنموذجي للنشاط. اما دونالد لندزلي 1957 فيعرفها بأنها : مجموعة القوى التي تحرك السلوك وتوجهه وتعضده نحو هدف من الاهداف.
ويؤكد هاذان التعريفان كلاهما ، وهما لاعظم الثقاة ( توماس ، و لندزلي) في سيكلوجية الدافعية اهمية الوظيفتين اللتين ترتبطان ارتباطاً وثيقاً ، وهما الوظيفة التنشيطية للدافعية Energzing Function و الوظيفة التحريكية Arousing Function ، أو الوظيفة التوجيهية Distinctive Function و الوظيفة التنظيمية Regulative Function " ( )
"وفي التراث الغربي هناك قول مأثور لسيجموند فرويد Sigmonf Frroid هو:
‘You can lead the horse to the river, but you can’t force him to drink’
(أي يمكنك ان تقود الحصان الى النهر، لكنك لا تستطيع ان تجبره على شرب الماء)، فعلى سبيل المثال يمكن للمدرب/ الاب أن يجبر الناشئ على ممارسة رياضة معينة، لكنه لا يضمن انه سوف يبذل جهده كله اذا فقد الدافع الذاتي القوي.
و اكد علماء النفس اهمية الدافعية، فقد اقترح Woodworth في كتاب علم النفس الديناميكي عام 1908 ميداناً حيوياً للبحث والدراسة اطلق عليه "علم النفس الدافعي" او علم الدافعية Motivology ، و نجد Fayniki 1960تنبئ بتطور علم النفس ، وسيكون عصر الدافعية. وقد كان نصيب الدافعية وفي المجال الرياضي كبيراً إذ اشار Liewelln & Blucker - 1982 في كتابهما (سايكلوجية التدريب بين النظرية والتطبيق) الا ان البحوث الخاصة بموضوع الدافعية تمثل نحو30% من اجمالي بحوث علم نفس الرياضة خلال العقدين الاخيرين. ويشير وليم وارن 1983Willaim Warren في كتابه (التدريب والدافعية) الى ان استثارة الدافع للرياضي يمثل من 70% الى 90% من العملية التدريبية، ذلك ان التفوق في رياضة معينة يتطلب اكتساب اللاعب لنواحي مهارية وخططية ثم ياتي دور الدافع ليحثه على بذل الجهد والطاقة اللازمين لتعلم تلك المهارات اولا ، و للتدريب عليها لغرض صقلها واتقانها ثانياً "( )
و "من الواضح ان اصحاب النظريات يختلفون فيما بينهم في تصوراتهم عن الدافعية، الا ان هناك اتفاقاً على انها: عبارة عن عامل داخلي يستثير سلوك الانسان، ويوجهه، لتحقيق التكامل، ونحن لا نملك ما نلاحظه مباشرة انما نستنتجه من السلوك او نفترض وجوده ، تتميز الدافعية عن بعض العوامل المؤثرة في السلوك، مثل الخبرات السابقة للفرد، وقدراته الجسمية، والموقف البيئي الذي يجد نفسه فيه. وذهب اصحاب نظريات في الدافعية (علماء النفس) وهم كل من باندورا- 1977 الذي وضع نظرية فاعلية الذات ، وهارتر-1978 في دافعية الكفاية ، ونيوكلز – 1978 في دافعية الانجاز بالاضافة الى آراء موراي وماكليلاند واتكنسون التي تصب في اتجاهات متعددة في الحديث عن هذه القوى المحركة للسلوك والاساليب التي تفسر بها مسالك النشاط العقلي
مُشاطرة هذه المقالة على:reddit

تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى