هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
نتائج البحث
بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
شرح الطرق المختلفة للربح من الانترنتالخميس يوليو 30, 2020 2:07 pmHarmman420
نصائح لربح المال من الإنترنتالإثنين يوليو 20, 2020 3:33 pmHarmman420
ماهي افضل تمارين تقسيم البطن في شهر ؟الخميس مارس 15, 2018 1:40 pmHarmman420
مادة الليكوبين وفوائدها الثلاثاء يناير 09, 2018 6:47 pmHarmman420
وأما بنعمة ربك فحدث / د.أحمد عمارةالأحد سبتمبر 17, 2017 10:35 pmHarmman420
full body workout programالجمعة ديسمبر 11, 2015 10:39 pmHarmman420
كتاب : اجعلني مليونير make me a MILLIONAIRE السبت فبراير 21, 2015 7:49 pmHarmman420
د. أحمد عمارة \ لاتحزن الإثنين أكتوبر 13, 2014 6:24 pmHarmman420
قوة العطاء الإثنين أكتوبر 13, 2014 5:57 pmHarmman420
فيديو تحفيزي لبناء الطاقة الإيجابيةالثلاثاء سبتمبر 23, 2014 5:25 amHarmman420
كيف تحل مشاكلك بسهولة الثلاثاء سبتمبر 23, 2014 5:12 amHarmman420
أهمية الخيال في تغيير الواقعالثلاثاء سبتمبر 23, 2014 5:07 amHarmman420
هل يجب بناء العضلات للدفاع عن النفس ؟الأربعاء سبتمبر 10, 2014 4:36 amHarmman420
كيف تشعر بالراحة ؟السبت أغسطس 23, 2014 6:45 pmHarmman420
الإدراك ، وجود الله ، وعدالة الله الجمعة يوليو 25, 2014 5:17 pmHarmman420
نصدق من ؟ كيف نثق بكلامهم ؟الثلاثاء يوليو 22, 2014 4:41 pmHarmman420

Harmman420
Harmman420
الإدارة
عدد المساهمات : 3342
تاريخ التسجيل : 23/08/2009
العمر : 34
https://khawlacreepa.yoo7.com
04052010
عندما تقرأ القرآن الكريم .. وتقرأ هذه الآية : (( وَيَوْمَ نَبْعَثُ فِي كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيدًا عَلَيْهِم مِّنْ أَنفُسِهِمْ وَجِئْنَا بِكَ شَهِيدًا عَلَى هَؤُلاء وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِّكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ))

قد تقول تبيانا لكل شيءهل المقصود الدين فقط أم الدين والدنيا؟؟





ورد قطع يد السارق بدون أي تفصيل فأضطروا أن يفصلوا من عندهم وأختلفوا في هذا

لم تفصل الصلاة
الحج غير مفصل وهو لا يطابق الحج عند البخاريين في عدد من الأمور

الزكاة حق معلوم أم غير معلوم فلو كان الحق معلوم أين هو مقدارها بالقرأن المفروض أن يكون مفصلا وإذا لم يكن الحق معلوم فكيف سيكون تبيانا لكل شيء

الصيام

كيف يصلي شخصا عند الليالي البيض والقطبين وعلى سطح القمر أو في مركبة فضائية

أين تحديد مشكلة المخدرات والإغتصاب وزواج الأطفال

أين الحل الشرعي لمشكلة أطفال الأنابيب والإستنساخ وعمليات التجميل

يوجد عدد كبير من الأسئلة عند المدافعين عن السنة النبوية وكانوا يطالبوا القرأنيين بالجواب عليها

كا ن البخاريين يسألون كثير من الأسئلة التي لا حل لها في القرأن وكنا نجيبهم عن عمى بأن القرأن مفصل وتبيانا لكل شيء وكانوا يجيبون : السنة المطهرة




ما هو الداعي لظهورالسنة النبوية إذا كان القرآن تبيانا لكل شيء

لماذا يجب أن نأخذ التشريع من الرسول محمد إذا كان هذا الكتاب تبيانا لكل شيء

كنا نحن نسكت والبخاريين يسكتون وهذه العبارة موجودة وخاطئة تماما فما هي القصة

هذا الكتاب ليس مفصلا وليس تبيانا لكل شيء فما هي القصة


ووجهان لحديث : ( قيّدوا العلم بالكتاب ) .

ما أرمي إليه ، هنا ، ابتداءً ، هو التنبيه إلى المصدر الأعظم ، المدوّن ، في شتى مجالات العقـل والحياة ، عنيت القرآن الكريم ، لقول الله تعالى فيه ، عزّ من قائل :

{ وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِّكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ }(2) .

تبياناً لكل شيء في تشريع الكون وتشريع الحياة : من الفرد إلى الأسرة إلى المجتمع إلى الدولة إلى الكون طرداً وعكساً وهذا الكلام ، لكل عاقل رصين ، أو متعقل ، وليس للذين طبع الله على قلوبهم فهم لا يعلمون .

ولذلك سيتأزم ، عند قراءة هذه السطور غير العارف بالقرآن وبعظمة رب القرآن فينفر ويستكبر. وإذا كان خلوقاً ليّن الطباع ، فسيطالبنا بما قلنـاه

ـــــــــــــــــــــــــــــ

(2) سورة النحل ، الآية 89 .

نحن عن القرآن ، من أنه ليس كتاب علم تفصيلي ، وإنّـّما هو كتاب دين فيه ضوابط لمسارات العلم من جهة ، ومن جهةٍ ثانية ٍ ، حقائق علمية تستدعي الكشف عنها حسب تطوّر البشرية ، فضلاً عن أسرار مستحيلة على البشر ،يفاجأ بها الإنسان حين كشفها ، منها على سبيل المثال ، استخـراج أسرار الذرة ، والتحوّل العلمي الألكتروني الخطير الذي ترتّب على ذلك . ونحن عند قولنا ، فينبغي أن يدقّق المعترض ، ليتيقن أنه لولا العلامـات الضابطة ، والثوابـت العلمية في القرآن والمتعلّقـة بما ذكرنا من المـواد والموضوعـات العلمية ، لكان انهار الإسلام كبرنـامج حضاري منقـذ للبشرية ، وكرسالة وكدين ، ولكان ترنـّح وسقط في فوضى ومفارقـات الحضـارة الغاشمـة ، لا سيّما في مجالات الفكر والتنظير والفلسفات المتضاربة ، فضلاً عن البحـوث الظنّية والنظريـات والاحتمالات التي لا يمضي على بعضها ردح من الزمان ، أو حتى لا يحول على بعضها الحول ، حتى تسقط وتصبح باطـلاً ، بعد أن كانت مظنونة حقّـاً اعتنقه ملايين البشر ، وما زال الأمر كذلك ، وما زال القرآن وسيبقى منارة الضبط والتوجيه والتصحيح ، وتقويم المعوج ، وتقديم المنطلقات ، التي توفّر الجهد وتختصر الطرق ، وتقود إلى الطريق المستقيم . يعنـي إلى صراط الله عزّ اسمه .

ولشدّة يقيننا بهذا الأمر ، ولو تميع دونه الغافلون ، الذين اتخذوا هذا القرآن مهجوراً ، وخاضوا خوض الهِيْمِ ، فيما دون القرآن من المدونات المأجورة والمهجورة ، والموضوعة والمستعارة ، والتي فيها التشدّق أكثـر مـمّا فيها وَرَعُ العلماء ويقين العلماء ورصانة العلماء ، نعم تركوا القرآن والعلـم والعقل ، وتنكّروا للعلوم العصريـة على خطورة ولزوم ما يجب لزومه من معظمها ، هجروا كل ذلك ، إلى نبش قبور الفكر والتعبّد بهـا ، فوقعوا في حيـرة وأوقعوا الناس وما زالوا .



وتأكيداً على ما ذكرت من عظمة القرآن وشمولية القرآن ، يقينيّ بأنه ليس عبثاً قـول الله تبارك وتعالى عن القرآن ، أنه تبيـان لكل شيء ، الآية آنفاً ، وكذلك قوله عزّ شأنه :

{ قُل لَّئِنِ اجْتَمَعَتِ الإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَن يَأْتُواْ بِمِثْلِ هَـذَا الْقُرْآنِ لاَ يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا }(1) .

فمن يدعي أن هذا القول ، إنما قاله سبحانه وتعالى ، فقط للتدليل على بناء القرآن وأسرار بنائه وتركيبه وإعجازه ، من ادّعى ذلك فهو قصير النظر ،

كليل الفؤاد واهي الجناح ، وما قدّروا الله حق قدره .

والحقيقة أن هذه الآية إنّما تعني ذلك ضمن وجوه من المعارف لا تكاد تحصى ، ولكن يتبين المقصود من مداها وأبعادها ، عند ربطها ، بقوله سبحانه :

{ .. وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِّكُلِّ شَيْءٍ .. }(2) .

فتنجلي عندها البصائر والأبصار .

وقد قدمنا في بحوث سابقة ، أمثلة ، عن دلالات القرآن وإرشاداته ، منها نظرية النشوء والإرتقاء ، وكيف أنقذنا الله بالقرآن من السقوط في بهيميتها وإن الحقيقة هي عكسها فقلبها وجعلها وقوداً على أصحابها


القرآن ذكر كل الأمور في الدنيا من صغيرها إلى كبيرها ..

وهناك امور لم يذكرها القرآن بتفصيل ، فذكرت في السنة النبوية الشريفة ..

ولا أعلم إن كان الإنسان الذي يحاول جدال ربه في كلامه يستطيع ان يخلق ذبابة صغيرة مهما بلغ حجم تفكيره ، أو هل يستطيع إنشاء كائن يشعر ويحب ويكره ويفكر ..

فالذي خلق كائنا يفكر في من خلقه ، عارف بما قال سبحانه ..
مُشاطرة هذه المقالة على:reddit

تعاليق

XX-BANOOTA-XX
الأحد مايو 16, 2010 1:23 amXX-BANOOTA-XX
BIG_K كتب:ولا أعلم إن كان الإنسان الذي يحاول جدال ربه في كلامه يستطيع ان يخلق ذبابة صغيرة مهما بلغ حجم تفكيره ، أو هل يستطيع إنشاء كائن يشعر ويحب ويكره ويفكر ..

فالذي خلق كائنا يفكر في من خلقه ، عارف بما قال سبحانه ..


بارك الله فيك
محب الصحابة
الأحد يوليو 04, 2010 2:59 pmمحب الصحابة
مشكور على الموضوع القيم بارك الله فيك

مبدع دايما أخوي خالد
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى