- سبورتية مزيونةرياضي جديد
- عدد المساهمات : 55
تاريخ التسجيل : 16/11/2009
أضرار كثرة الكالسيوم والبروتين
الخميس فبراير 11, 2010 6:24 am
أظهرت دراسة طبية أن تجمع الحصى في الكلى يعود إلى الإكثار من الأطعمة التي تحتوي الكثير من الكالسيوم والبروتين.
وأشارت الدراسة إلى أن حصوة الكلى تنجم عن بلورات تتشكل في الكلية والبول وتلتصق هذه البلورات مع بعضها البعض مكونة في النهاية الحصوة التي تكون بصلابة الحجارة، مؤكدة أن نوبة حصوة الكلى تتميز بألم شديد جداً ومفاجئ يكون عادة في أحد جانبي الجسم وينتقل إلى الأربية وهي منطقة الجسم التي تقع بين الأضلاع وعظم الفخذ ويحدث الألم حين تلتصق الحصوة التي يكون مضى على وجودها ثلاثة أو أربعة أسابيع أو شهورا في الممر بين الكلى والمثانة مسببة إنسداده.
وأوضحت الدراسة أن الحصى تتكون حين يكون تركيز المعادن والمواد الكيماوية في البول أعلى مما يمكن إذابته ومن أحد أكثر الأسباب مساهمة في ذلك عدم تناول كميات كافية من السوائل وهناك عامل آخر وهو المستويات العالية من المواد الكيماوية التي تعزز احتمال تكوين الحصى وتشمل هذه العوامل الكالسيوم وحامض اليوريك والأكزاليست.
يذكر أن منع حدوث الإصابة ثانية بالحصوة يكون أولا بزيادة تناول السوائل بنسبة تزيد 50 في المئة عن المعدل الطبيعي كذلك تخفيض كمية ملح الطعام لأن الملح يسبب تجمع السوائل ولا يريد الأطباء تجمع هذه السوائل في الجسم بل طرحها عن طريق التبول، كذلك فإن الملح يغير من كيمياء الجسم وخاصةً فيما يتعلق بالكالسيوم حيث أن كميات كبيرة منه تطرح خارج الجسم إذا أراد المريض تناول الأملاح.
وأشارت الدراسة إلى أن حصوة الكلى تنجم عن بلورات تتشكل في الكلية والبول وتلتصق هذه البلورات مع بعضها البعض مكونة في النهاية الحصوة التي تكون بصلابة الحجارة، مؤكدة أن نوبة حصوة الكلى تتميز بألم شديد جداً ومفاجئ يكون عادة في أحد جانبي الجسم وينتقل إلى الأربية وهي منطقة الجسم التي تقع بين الأضلاع وعظم الفخذ ويحدث الألم حين تلتصق الحصوة التي يكون مضى على وجودها ثلاثة أو أربعة أسابيع أو شهورا في الممر بين الكلى والمثانة مسببة إنسداده.
وأوضحت الدراسة أن الحصى تتكون حين يكون تركيز المعادن والمواد الكيماوية في البول أعلى مما يمكن إذابته ومن أحد أكثر الأسباب مساهمة في ذلك عدم تناول كميات كافية من السوائل وهناك عامل آخر وهو المستويات العالية من المواد الكيماوية التي تعزز احتمال تكوين الحصى وتشمل هذه العوامل الكالسيوم وحامض اليوريك والأكزاليست.
يذكر أن منع حدوث الإصابة ثانية بالحصوة يكون أولا بزيادة تناول السوائل بنسبة تزيد 50 في المئة عن المعدل الطبيعي كذلك تخفيض كمية ملح الطعام لأن الملح يسبب تجمع السوائل ولا يريد الأطباء تجمع هذه السوائل في الجسم بل طرحها عن طريق التبول، كذلك فإن الملح يغير من كيمياء الجسم وخاصةً فيما يتعلق بالكالسيوم حيث أن كميات كبيرة منه تطرح خارج الجسم إذا أراد المريض تناول الأملاح.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى