04012012
- ماهية السرعة وتعريفاتها :
- للسرعة في كونها مضمون له ثلاثة أبعاد أساسية هي :
1- السرعة الانتقالية . 2- السرعة الحركية .3- سرعة الاستجابة .
- والمقصود " بسرعة الانتقال " هو العدو وهي القدرة علي التحرك للإمام بأسرع ما يمكن . وهذا يعني أنها
محاولة التغلب علي مسافة معينة في أقصر زمن ممكن مثل العدو و السباحة و الدرجات
- أما " سرعة الحركية " فتعني سرعة الانقباضات العضلية عند أداء الحركات الوحيدة كسرعة أداء حركة معينة
في السلاح أو سرعة أداء لكمة معينة .
-أما " سرعة الاستجابة " فهي الفترة الزمنية بين ظهور مثير معين وبداية الاستجابة الحركية ...
- بعض المؤثرات الهامة في السرعة مهم
نوجزها فيما يلي :
1- الخصائص التكوينية للألياف العضلية .
- يحتوي الجسم علي ألياف عضلية حمراء وأخري بيضاء ، الألياف الحمراء تصدر انقباضات بطئيه لفترات
طويلة أما الألياف العضلية البيضاء فلديها القدرة علي إحداث انقباضات سريعة لفترات قصيرة . والنوع
الأبيض هو المطلوب للسرعة .
2- النمط العصبي للفرد " التوافق العضلي العصبي "
- وهذا يتعلق بمدي عمليات الكف للحركة . والمقصود بالكـف و الإثـارة هو مدي التناسق في الإشارات
العصبية الواصلة للمجموعات العضلية العاملة لتأمر بعضها بالكف عن الحركة في حين تأمر مجموعات أخري بالحركة .
3- القوة العضلية :
- القوة العضلية هامة لضمان السرعة إن إمكانية تنمية السرعة الانتقالية لمتسابقي المسافات القصيرة في ألعاب
القوي كنتيجة التنمية وتطوير صفة القوة العضلية لديهم .
4- القدرة علي الاسترخاء العضلي :
- التوتر العضلي خاصة في العضلات المقابلة من العوامل التي تعوق سرعة الأداء الحركي .وغالبا من يعود التوتر
العضلي إلى عدم إتقان الفرد للطريقة الصحيحة للأداء أو إلى ارتفاع درجة الاستثارة و التوتر الانفعالي .لذلك
فالاسترخاء العضلي هام جدا في الحركات التي تتطلب السرعة .
5- قابلية العضلة للإمتطاط :
أن العضـلة القـابلة للامتطاط تستطيع أن تعطي انقباض سريع وقوي بعكس العضلات القليلة الامتطاط
ولا يقتصر أهمية الامتطاط علي العضلات العاملة في الحركة فقط ولكن أهمية كبري أيضا للعضلات المقابلة
حتى تتم الحركة في سهولة ويسر ودون أي مقاومات من العضلات المقابلة ..
6- قوة الإرادة :
- وهي سمة نفسية تركز علي قابلية الفرد علي التغلب علي المقاومات ...
- ونحدد أربع عوامل للتدريب علي السرعة وهي :
1- تدريب الاستجابة 2- تدريب التوافق
3- تدريب الاسترخاء 4- تدريب المرونة 00000000
- يشترط في الاختبارات أن ترعي النقاط التالية عند قياس السرعة :
1- أن تكون الحركات متتالية .
2- أن تكون الحركات من نوع واحد .
3- تؤدي الحركات في أقل زمن ممكن .
4- أن تؤدي الحركات في خط مستقيم باستثناء بعض الحالات .
5- إلغاء تأثير سرعة رد الفعل كالاختبارات التي تستخدم في العدو .
- أن السرعة الانتقالية هي قالبيه الفرد للقيام بمهارة ناجحة في أقصر زمن ممكن .
- أهمية مكون السرعة :
- لعنصر السرعة أهمية كبري في معظم ألوان النشاط البدني وترتبط السرعة بالعديد من المكون البدنية الأخرى
.ويمكن اعتبار السرعة و القوة متلازمين في معظم ألوان النشـاط البدني ، حيث أن القوة الممزوجة بالسرعة
تكون مكون القدرة power كما أن السرعة ترتبط بالرشاقة و التوافق و التحمل ...
2- المتطلبات البيولوجية لمكون السرعة :
- تعتبر الطـاقة المولـدة نتيجة العمليات التي تحدث تحت نقص الأكسجين أكبر كلما كانت السرعة اكبر .
والمسافات القصيرة لها متطلبات بالنسبة للسعة الأكسجينية مشابهة تقربيا المسافات المتوسطة و للمقارنة مع
هذه الأخيرة نجد أن المتطلبات الخاصة بالسعة غير الأكسجينية اكبر بكثير في المسافات القصيرة .
-وفى ظروف المسابقة تتولد الطاقة تحت ظروف نقص الأكسجين والعوامل التي تؤثرعلي السعة الاكسجينية هي
1- مستوي مورد الطاقة .
2- قدرة الطاقة علي العمل تحت ظروف نقص الأكسجين .
3- القدرة علي معادلة الأحماض الناتجة من العمليات البيوكيمائية .
4- قدرة العضلات علي الانقباض بشدة تحت تأثير التركيز الشديد.
- أن العمل العنيف يصاحبه سرعة في عمل الجهاز الدوري بالجسم لما يتطلبه من حجم أكبر من الدم المحمل
بالأكسجين لإمداد العضلات العاملة بالوقود اللازم .
- والعمل العنيف يتطلب كفاءة في العمل تحت ظروف نقص الأكسجين أي باستخدام ألأكسدة الهوائية التي
تتشابه في معظم مـراحل تكوينها مع عملية التخمر.ويتم هذا باستخدام مـركب الطاقة “ A.T.P "
وذلك لتحويل مركب الجلوكوز بعد عمليات متعددة إلى "حامض البيروفك" الذي يكون دائرة الأكسدة
المسماة بـدائرة "حامض الستريك".حيث يتـم في هذه الدورة تحويـــــل "حامض البيروفك"
إلى "حامض الاوكسالواستيك" وذلك بعد إضـافة ثاني أكسيد الكربون إلى"حامض البيروفك" بينما في
الاتجـاه الثـاني باد تتزاع ثاني اوكسيد الكربون وإضـافة الأكسجين يتحـول "حامض البيروفك" إلى
"حامض الخليك" النشط يتكون "حامض الستريك" الذي يعيد الدورة بتدخل مركب الطاقة (A.T.P )
والماء وثاني اوكسيد الكربون .حيث يتحول مرة أخرى إلى "حامض الاوكسالواستيك" ثم تتكرر الدائرة وهكذا.
- وكذلك فان العمل العنيف يجعل نسبة ترسيب "حامض اللبنيك" كبيرة وارتفاع نسبة هذا الحامض تزيد
من نسبة الحموضة في الجسم .
و لذلك يتطلب الأمر توفر مقـومات عمليات التعـادل التي تحفظ نسبة الحمـوضة في الدم بما يسمي
بالمنظمات الحيوية و المنظمات الحيوية هي المادة التي تخفف من الصدمة التي تحدث عند إضافة حامض أو
قلوي في الدم.
- وهناك منظمات عديدة في الجسم منها :
1- حامض الكربونيك مع بيكربونات الصوديوم .
2- الشق القاعدي لحامض الفسفوريك مع الشق القلوي لنفس الحامض
3- البروتينات 4- الهيموجلوبين 5- الاكسوهيموجلوبين .
- وهكذا تتضح أهمية المنظمات الحيوية في تعادل الترسيب الحادث في حامض اللبنيك نتيجة المجهود الرياضي
العنيف الناشئ عن المجهود الذي يؤديه اللاعب في المسابقات ...
- للسرعة في كونها مضمون له ثلاثة أبعاد أساسية هي :
1- السرعة الانتقالية . 2- السرعة الحركية .3- سرعة الاستجابة .
- والمقصود " بسرعة الانتقال " هو العدو وهي القدرة علي التحرك للإمام بأسرع ما يمكن . وهذا يعني أنها
محاولة التغلب علي مسافة معينة في أقصر زمن ممكن مثل العدو و السباحة و الدرجات
- أما " سرعة الحركية " فتعني سرعة الانقباضات العضلية عند أداء الحركات الوحيدة كسرعة أداء حركة معينة
في السلاح أو سرعة أداء لكمة معينة .
-أما " سرعة الاستجابة " فهي الفترة الزمنية بين ظهور مثير معين وبداية الاستجابة الحركية ...
- بعض المؤثرات الهامة في السرعة مهم
نوجزها فيما يلي :
1- الخصائص التكوينية للألياف العضلية .
- يحتوي الجسم علي ألياف عضلية حمراء وأخري بيضاء ، الألياف الحمراء تصدر انقباضات بطئيه لفترات
طويلة أما الألياف العضلية البيضاء فلديها القدرة علي إحداث انقباضات سريعة لفترات قصيرة . والنوع
الأبيض هو المطلوب للسرعة .
2- النمط العصبي للفرد " التوافق العضلي العصبي "
- وهذا يتعلق بمدي عمليات الكف للحركة . والمقصود بالكـف و الإثـارة هو مدي التناسق في الإشارات
العصبية الواصلة للمجموعات العضلية العاملة لتأمر بعضها بالكف عن الحركة في حين تأمر مجموعات أخري بالحركة .
3- القوة العضلية :
- القوة العضلية هامة لضمان السرعة إن إمكانية تنمية السرعة الانتقالية لمتسابقي المسافات القصيرة في ألعاب
القوي كنتيجة التنمية وتطوير صفة القوة العضلية لديهم .
4- القدرة علي الاسترخاء العضلي :
- التوتر العضلي خاصة في العضلات المقابلة من العوامل التي تعوق سرعة الأداء الحركي .وغالبا من يعود التوتر
العضلي إلى عدم إتقان الفرد للطريقة الصحيحة للأداء أو إلى ارتفاع درجة الاستثارة و التوتر الانفعالي .لذلك
فالاسترخاء العضلي هام جدا في الحركات التي تتطلب السرعة .
5- قابلية العضلة للإمتطاط :
أن العضـلة القـابلة للامتطاط تستطيع أن تعطي انقباض سريع وقوي بعكس العضلات القليلة الامتطاط
ولا يقتصر أهمية الامتطاط علي العضلات العاملة في الحركة فقط ولكن أهمية كبري أيضا للعضلات المقابلة
حتى تتم الحركة في سهولة ويسر ودون أي مقاومات من العضلات المقابلة ..
6- قوة الإرادة :
- وهي سمة نفسية تركز علي قابلية الفرد علي التغلب علي المقاومات ...
- ونحدد أربع عوامل للتدريب علي السرعة وهي :
1- تدريب الاستجابة 2- تدريب التوافق
3- تدريب الاسترخاء 4- تدريب المرونة 00000000
- يشترط في الاختبارات أن ترعي النقاط التالية عند قياس السرعة :
1- أن تكون الحركات متتالية .
2- أن تكون الحركات من نوع واحد .
3- تؤدي الحركات في أقل زمن ممكن .
4- أن تؤدي الحركات في خط مستقيم باستثناء بعض الحالات .
5- إلغاء تأثير سرعة رد الفعل كالاختبارات التي تستخدم في العدو .
- أن السرعة الانتقالية هي قالبيه الفرد للقيام بمهارة ناجحة في أقصر زمن ممكن .
- أهمية مكون السرعة :
- لعنصر السرعة أهمية كبري في معظم ألوان النشاط البدني وترتبط السرعة بالعديد من المكون البدنية الأخرى
.ويمكن اعتبار السرعة و القوة متلازمين في معظم ألوان النشـاط البدني ، حيث أن القوة الممزوجة بالسرعة
تكون مكون القدرة power كما أن السرعة ترتبط بالرشاقة و التوافق و التحمل ...
2- المتطلبات البيولوجية لمكون السرعة :
- تعتبر الطـاقة المولـدة نتيجة العمليات التي تحدث تحت نقص الأكسجين أكبر كلما كانت السرعة اكبر .
والمسافات القصيرة لها متطلبات بالنسبة للسعة الأكسجينية مشابهة تقربيا المسافات المتوسطة و للمقارنة مع
هذه الأخيرة نجد أن المتطلبات الخاصة بالسعة غير الأكسجينية اكبر بكثير في المسافات القصيرة .
-وفى ظروف المسابقة تتولد الطاقة تحت ظروف نقص الأكسجين والعوامل التي تؤثرعلي السعة الاكسجينية هي
1- مستوي مورد الطاقة .
2- قدرة الطاقة علي العمل تحت ظروف نقص الأكسجين .
3- القدرة علي معادلة الأحماض الناتجة من العمليات البيوكيمائية .
4- قدرة العضلات علي الانقباض بشدة تحت تأثير التركيز الشديد.
- أن العمل العنيف يصاحبه سرعة في عمل الجهاز الدوري بالجسم لما يتطلبه من حجم أكبر من الدم المحمل
بالأكسجين لإمداد العضلات العاملة بالوقود اللازم .
- والعمل العنيف يتطلب كفاءة في العمل تحت ظروف نقص الأكسجين أي باستخدام ألأكسدة الهوائية التي
تتشابه في معظم مـراحل تكوينها مع عملية التخمر.ويتم هذا باستخدام مـركب الطاقة “ A.T.P "
وذلك لتحويل مركب الجلوكوز بعد عمليات متعددة إلى "حامض البيروفك" الذي يكون دائرة الأكسدة
المسماة بـدائرة "حامض الستريك".حيث يتـم في هذه الدورة تحويـــــل "حامض البيروفك"
إلى "حامض الاوكسالواستيك" وذلك بعد إضـافة ثاني أكسيد الكربون إلى"حامض البيروفك" بينما في
الاتجـاه الثـاني باد تتزاع ثاني اوكسيد الكربون وإضـافة الأكسجين يتحـول "حامض البيروفك" إلى
"حامض الخليك" النشط يتكون "حامض الستريك" الذي يعيد الدورة بتدخل مركب الطاقة (A.T.P )
والماء وثاني اوكسيد الكربون .حيث يتحول مرة أخرى إلى "حامض الاوكسالواستيك" ثم تتكرر الدائرة وهكذا.
- وكذلك فان العمل العنيف يجعل نسبة ترسيب "حامض اللبنيك" كبيرة وارتفاع نسبة هذا الحامض تزيد
من نسبة الحموضة في الجسم .
و لذلك يتطلب الأمر توفر مقـومات عمليات التعـادل التي تحفظ نسبة الحمـوضة في الدم بما يسمي
بالمنظمات الحيوية و المنظمات الحيوية هي المادة التي تخفف من الصدمة التي تحدث عند إضافة حامض أو
قلوي في الدم.
- وهناك منظمات عديدة في الجسم منها :
1- حامض الكربونيك مع بيكربونات الصوديوم .
2- الشق القاعدي لحامض الفسفوريك مع الشق القلوي لنفس الحامض
3- البروتينات 4- الهيموجلوبين 5- الاكسوهيموجلوبين .
- وهكذا تتضح أهمية المنظمات الحيوية في تعادل الترسيب الحادث في حامض اللبنيك نتيجة المجهود الرياضي
العنيف الناشئ عن المجهود الذي يؤديه اللاعب في المسابقات ...
تعاليق
لا يوجد حالياً أي تعليق
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى