هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
نتائج البحث
بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
شرح الطرق المختلفة للربح من الانترنتالخميس يوليو 30, 2020 2:07 pmHarmman420
نصائح لربح المال من الإنترنتالإثنين يوليو 20, 2020 3:33 pmHarmman420
ماهي افضل تمارين تقسيم البطن في شهر ؟الخميس مارس 15, 2018 1:40 pmHarmman420
مادة الليكوبين وفوائدها الثلاثاء يناير 09, 2018 6:47 pmHarmman420
وأما بنعمة ربك فحدث / د.أحمد عمارةالأحد سبتمبر 17, 2017 10:35 pmHarmman420
full body workout programالجمعة ديسمبر 11, 2015 10:39 pmHarmman420
كتاب : اجعلني مليونير make me a MILLIONAIRE السبت فبراير 21, 2015 7:49 pmHarmman420
د. أحمد عمارة \ لاتحزن الإثنين أكتوبر 13, 2014 6:24 pmHarmman420
قوة العطاء الإثنين أكتوبر 13, 2014 5:57 pmHarmman420
فيديو تحفيزي لبناء الطاقة الإيجابيةالثلاثاء سبتمبر 23, 2014 5:25 amHarmman420
كيف تحل مشاكلك بسهولة الثلاثاء سبتمبر 23, 2014 5:12 amHarmman420
أهمية الخيال في تغيير الواقعالثلاثاء سبتمبر 23, 2014 5:07 amHarmman420
هل يجب بناء العضلات للدفاع عن النفس ؟الأربعاء سبتمبر 10, 2014 4:36 amHarmman420
كيف تشعر بالراحة ؟السبت أغسطس 23, 2014 6:45 pmHarmman420
الإدراك ، وجود الله ، وعدالة الله الجمعة يوليو 25, 2014 5:17 pmHarmman420
نصدق من ؟ كيف نثق بكلامهم ؟الثلاثاء يوليو 22, 2014 4:41 pmHarmman420

Harmman420
Harmman420
الإدارة
عدد المساهمات : 3342
تاريخ التسجيل : 23/08/2009
العمر : 34
https://khawlacreepa.yoo7.com
09072011


أهلا بك عزيزي القارئ ، و مرحبا بك عزيزتي القارئة

لأن عنوان الموضوع جذب انتباهك، إذن هو موجهٌ لك ، فلا تحرم فضولكَ منه و تتراجع عن قراءته بالكامل.

أنا واثق بأن الجميع على علم و دراية تامة بأن هذا الموضوع ليس مجرد خبر أو مقال، ولا هو قصة أو رواية قصيرة نفضفض بها عن النفس إن أردنا التسلية ...

إنه هنا لكي يبني لنا إستراتيجية جديدة في التفكير. لذلك ما أرجوه هو قراءة الموضوع في حال يكون فيه التركيزُ على قِمّةٍ من قممه، بدلا من أن نُصابَ بالملل و لا نستفيد منه شيئا و نكون قد خسرنا كثيرا ،،،

أرجوك أن تؤجل الموضوع إن كنت تعِباً أو لستَ على قمةٍ من التركيز ،،، و أعدك بأن تحصل على الجديد و المثير بإذن الله.


فلنبدأ بسم الله و على بركة الله

مبدأ المحاكاة في الحقيقة هو مبدأ هندسي، يستخدم عادة لمحاكاة و تمثيل نظام معين قبل الشروع في بنائه على أرض الواقع ، وذلك لضمان نجاحه قبل أن نستثمر و نخسر فيه. تتم المحاكاة باستخدام نموذج مصغر مشابه تماما للنظام الأصلي المراد انتاجه أو استخدامه. للمعلومية فقط ( باللغة الإنجليزية محاكاة = Simulation ، و نمذجة = Modeling )

لتوضيح ذلك نأخذ مثالا،،، قبل الشروع في بناء مجمع تجاري ضخم مثلا فإن المهندسين يقومون بعمل نموذج مصغر للمبنى على أرض صغيرة إصطناعية بحيث يمكن رؤية المبنى كما سوف يكون بعد تنفيذه على أرض الواقع، و الفائدة من ذلك هو إجراء أي تعديلات قد تلزم على شكل المبنى قبل بنائه حقيقة.

لو أننا قمنا ببناء المبنى بدون نمذجته أولا، فإنه يصعب بعد ذلك إجراء أي تعديلات عليه، لأن بناءه يكون قد تم.
و الهدف بشكل عام من النمذجة هو تلافي الأخطاء و الوصول إلى ما هو أفضل قبل التنفيذ الفعلي لأي فكرة أو منتج سواء كان بسيطا أو معقدا.

بالنسبة للمحاكاه تأتي بعد النمذجة، و خير مثال عليها هو التدرب على قيادة الطائرة

بالنسبة للطيارين، قبل أن يقود الطيار طائرة حقيقية يجب تدريبه على طائرة غير حقيقية تحت ظروف مشابهة للطيران الحقيقي ( أي محاكاة الظروف الحقيقية على نموذج مصغر من الطائرة )، لضمان حسن تصرفه في الأوقات الحرجة قبل المغامرة بأرواح الناس و بالطائرة الحقيقية. نلاحظ هنا أنه أولا نقوم ببناء نموذج مشابه للطائرة تماما ، و من ثم نستخدمه لمحاكاة و مشابهة الظروف الحقيقية للطيران.

الان توضح لنا معنى كل من النمذجة المحاكاة ، لكن ليس الهدف الى هذا الحد فقط ،،، بل كيف نستفيد من هذين المبدأين ( النمذجة و المحاكاة ) بمجالات التنمية البشرية و الحياة النفسية والإجتماعية.

إذا قمنا باسقاط هذين المبدأين على مشاريعنا النفسية، فإنه يمكننا الوصول الى أي مبتغى نريد إفتراضيا ،،، مما يساعدنا على تحقيق مبتغانا عمليا و بنجاح . ليس في المجال النفسي فقط، بل في شتى مجالات الحياة و النشاطات اليومية كما سوف يتضح بعد قليل، حيث أن مبدأي النمذجة و المحاكاة يساهمان بشكل كبير جدا و فعال في التقليل من احتمالية حدوث أخطاء و كوارث أحيانا... خصوصا على المستوى الشخصي و العائلي

بمعنى اخر، إذا استطعنا أن نحور هذين المبدأين ليتوافقا مع معطيات التنمية البشرية و النفسية ، نكون قادرين على بناء نماذج لما نريد و محاكاة ما نريد قبل البدء بتنفيذ مشاريعنا النفسية و الإجتماعية التي كثيرا ما تفشل عند الكثيرين بسبب بروز عقبات لم تكن ظاهرة منذ البداية، فتؤدي تلك العقبات الى تبديد الحماس و تضيع الهمة التي رصدناها لإتمام مشاريعنا.

قبل الحديث عن المجال النفسي ، أود الحديث عن مجال الحياة اليومية و الإجتماعية ، حيث أن الإعتماد على النمذجة و المحاكاة في شتى مجالات الحياة يقلل إحتمالية حصول أخطاء ، و ربما كوارث، و خسارة مادية في بعض الأحيان.

كيف ؟؟؟

" كيف " كلمة رائعة ،،، فهي مفتاح يصاحبنا مدى الحياة، لكي يفتح لنا افاق جديدة من المعرفة و أبوابا كانت مغلقة، فاحرص أخي القارئ أن تصطحب " كيف " معك على قدر ما تستطيع، لأنها مفتاحٌ لصندوق ملئ بالمفاتيح ، كل مفتاح منها يفتح لك بوابة ما بَعدَها عالمٌ جديدٌ و ملئٌ بالكنوز المعرفية... و هي أيضا سُلمةٌ تجعلك ترتقي كلما وضعتها بمكانها.

لابد من قليل من الفلسفة ( اعذروني )، لأن الفلسفة التعبيرية تضفي شيئا من الدعابة على العقول المُتّقِدَةِ فكرا، فهي تعطي تلك العقول شعورا بالفرح أن انتصرت على معانيها ...

كيف مرة أخرى ؟

نبدأ أولا باستخدام مبدأ المحاكاة في الأعمال المهمة ، و التي تكون فيها الأخطاء مكلفة أحيانا

لنفرض عزيزي القارئ و عزيزتي القارئة أن أحدكما يريد السفر الى بلد ما، وبقي ساعة واحدة على موعد الطيران، فتسرع الى المطار، و هناك تكتشف بأنك قد نسيت جواز السفر في البيت على الطاولة التي كنت تجلس عليها قبل خروجك من المنزل... ما هو حال شعورك بهذه الحالة ؟ و أين ذهبت جهودك في التحضير من أجل السفر ؟ كأن شيئا لم يكن ،،، أليس كذلك ؟

لكن لو أنك قمت بمحاكاة مشروع السفر هذا قبل الشروع فيه، لما كنت قد نسيت شيئا

كيف تكون المحاكاة بهذه الحالة ؟

تجلس لمدة خمس دقائق فقط ، و تفكر بخطوات السفر واحدة واحدة ( أي افترض أنك الان تنفذ خطوات السفر ، محاكاة أو تمثيل فقط )

أقوم بتجهيز حقائبي، ثم أقوم بوداع الأهل ، ثم أركب سيارتي ( هلى السيارة بها ما يكفي من وقود ؟ )
نعم ، ماذا لو كان الجواب لا و ذهبت دون محاكاة !

وصلت المطار، ثم توجهت الى شباك حجز المقعد ( هل التذكرة بحوزتي ؟ )
نعم ،،، ماذا لو كان الجواب لا و ذهبت بدون محاكاة !

ثم أتوجه الى قسم الجوازات ( و هل الجواز بحوزتي ؟ )
لا ،،،، أههها ،،، و أين هو ؟ على الطاولة ... هل تذكر لما ذهبت بدون محاكاة ووصلت المطار بدون جواز السفر ؟

ثم أتوجه الى بوابة الخروج
تقلع الطائرة و أصل الى البلد المنشود
أنزل من الطائرة و أتوجه الى قسم الجوازات ( هل فيزا الدخول سليمة و تاريخها غير منتهي ؟ )
نعم ،،، ماذا لو كان هنالك خطأ في فيزا الدخول ؟ أكيد ستعود أدراجك !

أنتهي من إجراءات الدخول و أتوجه الى قسم المواصلات ( هل تعلم شيئا عن عملة البلد المتوجه له ؟ ) ( هل لديك نقود من نفس عملة البلد ؟ ) ( هل قمت بحجز الفندق ؟ ) الى اخره من أعمال ...

ألا تلاحظ عزيزي القارئ أنك سافرت إفتراضيا قبل السفر عمليا ؟ و هل كلفنا الأمر كثيرا ؟ التكلفة خمسة دقائق من التفكير

أنا أعلم أن معظم الناس يقومون بهذه الأعمال تلقائيا بالنسبة للسفر بالذات، لكني اخترت مثال السفر من أجل تسهيل الموضوع ،،، فهناك أعمال أعقد من السفر و ينطبق عليها نفس المبدأ.

أما عن مبدأ النمذجة في حياتنا العملية ،،، فكثير منا يطبقه على علم به أو على الفطرة التي خلقنا الله عليها ، مثلا:

لو كنت صاحب مشغل خياطة، و مطلوب منك 100 فستان من نوع معين ، ماذا سوف تفعل ؟ هل ستبدأ بتنفيذ الإنتاج فورا ؟ أم أنه لا بد من إنتاج عينة واحدة أولا و دراستها من كل جوانبها ( الألوان، نوع القماش، الحجم ، سهولة أو صعوبة التنفيذ، الى اخره من أمور ) ؟ في الحقيقة إنه لا بد من عمل عينة و هي النموذج بهذه الحالة و ذلك لتلافي أي أخطاء أو عيوب ممكن أن تحدث، و توفير أموال كثيرة يمكن أن تخسرها في حال حصول خطأ معين.

و كذلك الحال عندما ذكرنا مثال بناء مجمع تجاري ضخم.

يمكن أن نحصل على نتائج مذهلة إذا طبقنا مبدأي النمذجة و المحاكاة على حياتنا النفسية أيضا.

كيف ؟

كما وعدتنا كيف بأن تأتي بكل ما هو جديد ، نكمل موضوعنا عن كيفية تطبيق مبدأي النمذجة و المحاكاة على جوانب حياتنا النفسية و مسيرتنا التطويرية

أود في البداية أن أشير الى وجهة نظري الشخصية حول نقطة مهمة و هي أن المحاكاه مفهوم متطور و متقدم أكثر من التخيل. و عبارة التسوية هي أن ::: ليس كل تخيل محاكاه و كل محاكاه تخيل، بمعنى اخر لا يمكن للتخيل أن يصبح محاكاة و يمكن للمحاكاة أن تكون تخيل. لكن الرابط بينهما هو أن التخيل أداة من أدواة تحقيق المحاكاة. التخيل نشاط يعتمد على الجزء الأيمن من الدماغ، بينما المحاكاة تعتمد على الجزء الأيمن و الجزء الأيسر أيضا لأنها تعتمد على التفكير و المنطق بشكل أساسي.

من هذه اللحظة أصبح مفهوم التخيل قديم بالنسبة لي و غير كافي لتحقيق النجاح، مع كل ما يعقب ذلك من تغيير للنشاطات المندرجة تحت علم البرمجة اللغوية العصبية و غيرها من المجالات التي تعتمد على التخيل كأداة لتحقيق أهداف معينة. ربما هذا الكلام لا يروق للبعض ، لكن هذه وجهة نظر شخصية نابعة من تجارب شخصية سابقة و تطلعات مستقبلية.

و كذلك بالنسبة للنمذجة التي نتحدث عنها هنا هي شئ اخر عن النمذجة التي تتحدث عنها البرمجة اللغوية العصبية. هنا لا نعتمد على نموذج قائم بل نحن نقوم بتصميم النموذج الذي نريد لشخصيتنا أو منتجنا النفسي و الإجتماعي.

نعود إلى صلب الموضوع ...

بالمناسبة ،،، هل تذكر عنوان الموضوع ؟

محاكاة الوصول الى القمة على مبدأ النمذجة الإفتراضية

فهمنا النمذجة و المحاكاة ، بقي عندنا كلمتي القمة و الأفتراضية

أبدأ بالإفتراضية و أختتم الموضوع بالقمة

النمذجة التي تحدثنا عنها تنتج لنا نموذج ملموس فيزيائيا مثل مبنى مصغر أو فستان العينة الذي ذكرناه في المثال، و كلها أشياء فيزيائية ملموسة و لها أبعاد محدودة فيزيائيا. مثلا المبنى له مساحة ، و الفستان له طول و عرض و لون ووزن و غيرها.

النفس البشرية شئ غير ملموس و هو ليس كيان فيزيائي له أبعاد محددة، لذلك لابد من تحوير مفهوم النمذجة ليوافق طبيعة النفس البشرية ... من هنا ، و بعد تفكير عميق، توصلت الى أننا بحاجة الى شئ اسمه نمذجة إفتراضية لكي ننتج نموذج إفتراضي لكيان غير محدود بأبعاد فيزيائة، و يكون هذا النموذج محدود بحدود قدرات الإنسان ( أي أننا لا نستطيع وضع نموذج لشخص يطير مثلا ). وهذا النموذج الإفتراضي سوف نستخدمه لمحاكاة ظروف وصولنا إلى القمة إفتراضيا ( محاكاة إفتراضية ). تصبح المحاكاة إفتراضية إذا استخدمت لمحاكاة نموذج إفتراضي.

القمة هنا هي الغاية النهائية التي يريدها أي إنسان بأي مجال، أو تريدها أسرة بأي مجال، أو يريدها المجتمع بأي مجال، أو تريدها الدولة بأي مجال، أو تريدها الأمة بكل المجالات ... ... ... نعم ، إلى هذا الحد. ربما يحتاج الأمر الى سنوات لإعداد النموذج الإفتراضي و إجراءات المحاكاة على المستوى الواسع ، و ربما يحتاج إلى ساعات على المستوى الفردي.

من فوائد النمذجة الإفتراضية :
- سعرها رخيص، و لا تكلف سوى الوقت و التفكير.
- تتمتع بمرونة فائقة ، باستطاعتك إضافة و إلغاء مكونات النوذج الإفتراضي كيفما تشاء دون خسارة.
- منفتحة على كل المستويات و يمكن أن تقبل مداخل و مخارج من و إلى أي كيان خارجي أو داخلي.
- يمكن ترجمتها إلى جمل مكتوبة أو صوت مسموع.
- النموذج الإفتراضي الناجح يعتبر مصدر متنامي من الطاقة العصبية، لأنك كلما تذكرت تفاصيل نموذجك المثالي تزداد قوة و إندفاعا نحو تحقيقه.
- غير محدودة بمكان أو بمساحة ، يمكنك أن تحلق بسماء أفكارك.

من فوائد المحاكاة الإفتراضية :

- سعرها رخيص، و لا تكلف سوى الوقت و التفكير.
- غير محدود بمكان.
- يمكن ترجمتها إلى جمل مكتوبة أو صوت مسموع.
- المحاكاة الإفتراضية الناجحة تعتبر مصدر من مصادر الطاقة الذهنية و العصبية.
- تكشف لنا طريق الوصول الى المبتغى النهائي مما يسمح لنا التزود بما يلزم من همة و تصميم و تلافي ما يظهر من عقبات أو التغلب عليها.

لقد أطلت عليكم ، و أعتذر عن ذلك ،،، لكن أود أن أختتم بشكل مختصر بمثال توضيحي شامل:

المشروع النفسي : التخلص من الخجل
صاحب المشروع: شخص اسمه خالد
القمة هي: الجرأة

النموذج الفعلي و الحالي لخالد هو:
خالد يتمتع بذكاء و أخلاق عالية و محبوب بين الناس، و هو متفوق دراسيا ، و خجول

النموذج الإفتراضي لخالد هو:
خالد يتمتع بذكاء و أخلاق عالية و محبوب بين الناس، و هو متفوق دراسيا ، و جرئ



خالد الحقيقي ======> خالد الإفتراضي

بعد تصميم النوذج الإفتراضي ، نبدأ بالمحاكاة

كيف ؟

أولا نسأل السؤال التالي: في أي الظروف يكون الخجل ؟ في المدرسة ؟ في الجامعة ؟ أمام الجمهور ؟

لنفرض أن أشد درجات الخجل تكون أمام الجمهور

بدلا من أن نصطنع موقف معين لكي نحاكي فيه الجرأة، نأت بموقف سابق كان خالد فيه خجولا

خالد يسترجع في ذاكرته الفيلم كاملا في ذلك الموقف ،، لكن البطل في الفلم هو خالد الإفتراضي ( محاكاة ).

مع تكرار ذلك عدة مرات و مع عدة مواقف، سيقترب خالد الحقيقي من خالد الإفتراضي ، و بذلك يكون علي قد تخلص رويدا رويدا من الخجل ، أو على الأقل خفف من اثاره

ربما الموضوع بحاجة الى تفاصيل أكثر ،، لكن من أجل الإختصار


و أخيرا ،،، هل ستقوم بتصميم نموذجك الإفتراضي و تحاكي وصولك الى القمة ؟

مع أحلى الأمنيات لكم بموذج إفتراضي مثالي ، و محاكاة مثيرة ، و خطة تنفيذية محكمة.

سلام





مُشاطرة هذه المقالة على:reddit

تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى