هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
نتائج البحث
بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
شرح الطرق المختلفة للربح من الانترنتالخميس يوليو 30, 2020 2:07 pmHarmman420
نصائح لربح المال من الإنترنتالإثنين يوليو 20, 2020 3:33 pmHarmman420
ماهي افضل تمارين تقسيم البطن في شهر ؟الخميس مارس 15, 2018 1:40 pmHarmman420
مادة الليكوبين وفوائدها الثلاثاء يناير 09, 2018 6:47 pmHarmman420
وأما بنعمة ربك فحدث / د.أحمد عمارةالأحد سبتمبر 17, 2017 10:35 pmHarmman420
full body workout programالجمعة ديسمبر 11, 2015 10:39 pmHarmman420
كتاب : اجعلني مليونير make me a MILLIONAIRE السبت فبراير 21, 2015 7:49 pmHarmman420
د. أحمد عمارة \ لاتحزن الإثنين أكتوبر 13, 2014 6:24 pmHarmman420
قوة العطاء الإثنين أكتوبر 13, 2014 5:57 pmHarmman420
فيديو تحفيزي لبناء الطاقة الإيجابيةالثلاثاء سبتمبر 23, 2014 5:25 amHarmman420
كيف تحل مشاكلك بسهولة الثلاثاء سبتمبر 23, 2014 5:12 amHarmman420
أهمية الخيال في تغيير الواقعالثلاثاء سبتمبر 23, 2014 5:07 amHarmman420
هل يجب بناء العضلات للدفاع عن النفس ؟الأربعاء سبتمبر 10, 2014 4:36 amHarmman420
كيف تشعر بالراحة ؟السبت أغسطس 23, 2014 6:45 pmHarmman420
الإدراك ، وجود الله ، وعدالة الله الجمعة يوليو 25, 2014 5:17 pmHarmman420
نصدق من ؟ كيف نثق بكلامهم ؟الثلاثاء يوليو 22, 2014 4:41 pmHarmman420

k-forever
k-forever
CAPTIN
CAPTIN
عدد المساهمات : 16
تاريخ التسجيل : 15/11/2009
01072010
أن التدريب الزائد (Over Reaching for Short Term) هو تعريض الرياضي إلى أحمال تدريبية وبدرجة فوق القصوى من حيث الحجم والشدة وعدد تكرار هذه الوحدة التدريبية خلال الدائرة التدريبية الصغيرة والمتوسطة، يعمل خلالها المدرب على تحفيز الأجهزة الوظيفية للرياضي للعمل بالحدود العليا لها ودون الأضرار بها والوصول بالرياضي إلى حالة الإجهاد، يهدف المدرب منها إلى كسر حالة رتابة التدريب وثباته والتي تؤدي إلى ثبات المستوى وحتى تراجعه في أكثر الأحيان، وتعد بذلك حالة صحية في التدريب الرياضي .
أما التدريب المفرط (Over Training for Long Term) أو الإفراط في التدريب فيعني هو تكرار التدريب الزائد خلال الدوائر التدريبية المختلفة وتعرض الرياضي إلى أحمال تدريبية فوق القصوى وبشكل متتالي ولفترة طويلة نسبياً مما يؤدي إلى تراكم أثار التعب، وان عدم أعطاء الرياضي فترة الاستشفاء الكافية يؤدي إلى ظهور حالة الإجهاد فتظهر علامات انخفاض المستوى وعدم الثبات في الأداء وكثرة الإصابات والتراجع في القدرة على المنافسة، واتخاذ القرار السليم وغيرها من الصفات الوظيفية والنفسية، وهو بذلك يعد حالة غير صحية في التدريب الرياضي وبالعكس من التدريب الزائد.
أن الوصفة الناجحة في تدريب رياضيي التحمل هو التدريب القصوي والحدود الظاهرية لأداء تدريب التحمل هي قابلية الرياضي على أطالة فترة ممارسة التدريب القصوي في سبيل إحداث تكيفات ايجابية بدون حدوث أضرار للأنظمة الوظيفية، ولا يوجد نموذج يمكن تعميمه على الرياضيين لغرض التطبيقات الايجابية لحالة التدريب الزائد والابتعاد عن سلبيات التدريب المفرط وهو بالأساس سوء التكيف الناتج عن عدم التوازن بين حوافر التدريب أو المثيرات مع الاستشفاء.
الحد الفاصل بين التدريب الزائد والمفرط غير واضح في أحيان كثيرة، حيث تلعب الفروق الفردية دوراً هاماً في ذلك مثل العمر الزمني والتدريبي والخبرة وكمية الأحمال التدريبية التي تعرض لها الرياضي خلال الموسم الرياضي وغيرها.
إذ أن التدريب الملائم لأحد الرياضيين قد يكون ضمن حدود التدريب الزائد لدى رياضي أخر، والتدريب الزائد للرياضي أخر قد يقع ضمن حدود التدريب المفرط لرياضي أخر وهكذا، وأن معرفة العلامات الوظيفية التحذيرية لأعراض كل من التدريب الزائد والمفرط صعبة التميز وقد تكون متناقضة، مثل لقد تم إثبات حالة زيادة ونقصان في معدلات راحة القلب في الأسلوبين، وأن بعض الرياضيين لا تظهر عليهم أعراض ذلك لكن بعد فترة يمرون في حالة انخفاض مستوى الأداء وفقدان القابلية على التدريب للمستويات المعتادة.


الاعراض النفسية والمناعية والكيميائية للتدريب الزائد والمفرط
أعراض الأداء النفسي ومعالجة المعلومات:
• الشعور بالكآبة.
• الشعور باللامبالاة.
• انخفاض احترام الذات.
• عدم استقرار الحالة الانفعالية.
• صعوبة التركيز بالعمل والتدريب.
• حساسية مفرطة باتجاه المحيط والضغط العاطفي.
• الخوف من المنافسة.
• تغيرات في السمات الشخصية.
• التشتت بالانتباه الداخلي والخارجي.
• انخفاض قابلية التعامل مع كمية كبيرة من المعلومات .
• الاستسلام السريع عندما يصبح الأمر صعب بعض الشيء.

أعراض جهاز المناعة:
• زيادة الحساسية بالمرض والإصابة بالبرد.
• أنفلونزا تشبه المرض.
• شفاء بطيء للخدوش البسيطة.
• انتفاخ الغدد اللمفاوية.
• الشعور بالبرودة.
• انخفاض النشاط الوظيفي للكريات البيضاء.
• نقص العدد الكلي للخلايا اللمفاوية.
• استجابة منخفضة للانشطار الفتيلي.
• التهاب بكتيرية.
• حمى وسخونة.
• اختلافات كبيرة بالخلايا اللمفاوية (CD4, CD5).

الأعراض البايوكيمائية:
• سلبية تعادل النتروجين.
• خلل في وضيفة الهايبوثلامس.
• تسطح منحنيات تحمل الكلوكوز.
• انخفاض في تركيز كلايكوجين العضلة.
• انخفاض في محتوى العظام من المعادن.
• تأخير في الدورة الشهرية.
• انخفاض في مستوى الهيموكلوبين.
• انخفاض مصل الحديد والحديديك (حديد ثلاثي التكافؤ).
• نقص في المعادن (Cu, Se, Mn, Al, Co, Zn) الخ.
• زيادة تركيز اليوريا.
• ارتفاع مستوى الكورتزون.
• ارتفاع مستوى التستوسترون الحر.
• زيادة المصل الهرموني المترابط مع الكلوبولين (Globulin).
• انخفاض نسبة التستوسترون الحر إلى الكورتزون لأكثر من (30%).
• انخفاض أنتاج حامض البورك.


ركزت معظم الدراسات الحديثة على البحث في أثار التدريب الزائد كونها تتم خلال فترة زمنية قصيرة وأثاره ايجابية على العملية التدريبية، أما دراسات التدريب المفرط فأنها تمت من خلال مراقبة مجموعة من الرياضيين لفترة طويلة مثل موسم تدريبي كامل، وان جميع هذه الدراسات وفرت جميع المعلومات عن مدى وخطورة هذه المشكلة لمجاميع معينة من رياضي التحمل ومنهم:
1. العدائين:
يبدو إن انتشار أعراض التدريب المفرط مرتفعة لدى عدائي المسافات المتوسطة والطويلة، حيث اثبت (Morgan) وآخرون، وأن (65%) من عدائي النخبة يمرون في حالة الوهن والضعف خلال بعض الأوقات خلال رياضتهم التنافسية، وعلى الرغم من أن أعراض التدريب المفرط ليست غريبة عنهم ، وان أكثر الرياضيين عرضه ذلك هم الذين لا تحتوى مناهجهم التدريبية على وقت كافي للاستشفاء من أثار التدريب.
أن حالات وأعراض التدريب الزائد والمفرط هي متغيرة خلال الموسم الرياضي وتعتمد على مستوى حالة الأعداد للرياضي وتداخل عوامل متعددة معها منها داخلية المنشأ مثل شدة وحجم التدريب وطول فترة الاستشفاء وبايوميكانيكية الرياضي ...الخ، وخارجية المنشأ مثل طول فترة الموسم الرياضي ونوع المسابقة التي تدرب لأجلها وجدولة المنافسات ... الخ.
بسبب الطبيعة الماكرة لظهور أعراض التدريب المفرط وخوفاً من عدم التفريق بينها وبين أعراض التدريب الزائد، فقد استطاعت دراسات قليلة من تقييم حالة التدريب المفرط خلال الموسم الرياضي، حيث كانت معظم هذه الدراسات تهدف إلى إخضاع الرياضي خلال فترة زمنية قصيرة إلى أحمال تدريبية فوق القصوى لخلق حالة التدريب الزائد أو المفرط.
قام (Frg. R. W.) وآخرون تجربة على خمس عدائين مدربين بشكل جيد من خلال تنفيذ فترتين تدريبية يومية قصوى وبجهد عالي ولمدة عشرة أيام متتالية، وفي نهاية الفترة لاحظوا انخفاض في انجاز الركض لدى جميع أفراد العينة بسبب تراكم أثار التعب في جسم الرياضي وعدم عودة جهاز المناعة إلى حالته الطبيعية.
وأجرى (Verde) وآخرون تجربة على عشرة عدائين من خلال رفع حمل التدريب بمقدار (38%) ولمدة ثلاث أسابيع حيث ظهرت أثار التعب وانخفاض حالة النشاط العام على ستة منهم.
وقارن (Lehmann) وآخرون قابلية الإثارة العضلية العصبية لدى مجموعتين من العدائين المدربين جيداً، حيث كان على المجموعة الأولى تنفيذ حجم تدريب مضاعف وذلك من (86)كم إلى (175)كم في الأسبوع، والثانية زيادة شدة التدريب من خلال زيادة سرعة الركض بمقدار (152%) وكانت فترة الدراسة لمدة أربعة أسابيع ولاحظ انخفاض في درجة الإثارة العضلية العصبية للعضلة المتسعة الإنسية والفخذية المستقيمة بعد زيادة حجم التدريب وليس بعد زيادة الشدة.
قام (Marinelli) وآخرون بقياس نسبة التوسترون الحر/الكورتزول (FTCR) قبل وبعد ركض ماراثون على ارتفاع (4000)متر، وخمنوا إن يكون (FTCR) مفيداً جداً في مراقبة اللياقة خلال الجهد القصوى والتدريب الزائد بسبب إن التغيرات الحادة يمكن ملاحظتها خلال جلسة واحدة من التدريب العنيف
مُشاطرة هذه المقالة على:reddit

تعاليق

D-BOY
الأربعاء يوليو 14, 2010 6:59 pmD-BOY
آثار التدريب الزائد أو التدريب المفرط 911318 يسلمو حبيبي
miss v.i.p
الخميس أغسطس 26, 2010 2:33 pmmiss v.i.p
موضوع حلو ...


تستاهل تقييم Smile
صالح الرويعي
الثلاثاء مارس 22, 2011 10:56 pmصالح الرويعي
bom مشكور على مقالك المفيد
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى