07102011
كلنا يعاني بشده ان افكاره لاتساعده وان الدنيا كأنها ضده وان كلما اراد شيئا تتكالب عليه السلبيات ولايدري من اين يلقاها هل من افكاره ام من الواقع المحيط
نظن وللاسف وانا كنت كذلك ولازلت احيانا ان الامر كأنه معقود علينا ان نكون بهذا الوضع
هذا كله هراء
الصبر مفتاح الفرج ومابين طرفه عين وانتباهتها يغير الله من حال الى حال ومااستعصى على قوم منال اذا الاقدام كان لهم ركابا
ليكن الصبر من الان شعارنا والايمان بقدرة الله ثم بقدرتنا محركنا والاقدام منهجنا
حين يولد الانسان يولد على فطرة الله
العقل الباطن لايخزن به شيء سوى اشياء ربما لايعلمها الا الله
والذات الانسانيه فينا تكون مفطورة على الحنان والحب
وعقلنا هو من يحدد ماذا نريد او مالانريد بعفوية
نكبر مع الايام ويبدأ المخزن بتخزيين كل مايمر علينا انه حقيقي اذا قبلناه والمشكله اننا كنا ولازلنا نقبل اي شيء
العقل يبدأ رويدا رويدا بالاتجاه للمخزن ليجد مالديه من خبرات ليختار ماذا عليه ان يفعل في وضع معين
حين يبدأ بذلك الاتجاه تبدأ سلطه العقل الفعليه بالتنحي لما يمدنا به المخزن (العقل الاواعي)
مع الوقت نجد ان كل قراراتنا على الاطلاق تعتمد غلى مايوجد في المخزن
وتختفي نهائيا تقريبا سلطه العقل
سلطه العقل الفعليه لن نشعر بها ايدا الا اذا اخذنا قرارت تعتمد على اوضاع مصيريه
اصبح الان كل شيء يتكرر وحياتنا اصبحت حلقه متكررة مهما ابتعدت تعود
لذلك نجد ان من حالفه الحظ بحياه كلها رفعه ونجاح تتكرر حياته بنفس المنوال والعكس صحيح
هل لاحظتم
الان انا اريد ان انطلق لهدف واذا بي اتراجع
لانني استعملت المخزون كأنه حقيقي وواقع
ولكن انا من امر بادخال هذا المخزون لظرف معين مر بي
طيب لماذا يأتي الان فانا لست في حاجته فعليا
مادمنا نستعين به فستبقى هكذا
ولكن اليس هذا في مصلحتي؟
نعم في حال قررت القفز من فوق عماره فهو سيمدك بكل الخبرات المناسبه لمنعك من ذلك
طيب ماهو الحل؟
الحل ان تختار ماهو صحيح وماليس صحيح
كيف
ماخزن في العقل الباطن تخزن وسوف يمدك به ليل نهار لصالحنا وضدنا
نقبل ماهو لصالحنا
اما مانعتقد انه ضدنا فاليكم الطريق
العقل سيعتمد على الباطن على كل الاحوال
وبلاوعي سيمدنا بما عنده
طيب لما لايعطينا شيء جديد او فكرة حافز او غيرها؟
لايوجد عنده
الموجود هو مابمدك به
هل يعني انه لايستوعب؟
لا
هذا ماعنده
لو طفل رأى اخته الكبيره مديونه بالفين دولار وحب مساعدتها واعطاها دولار فما رد فعلها؟
شوف تشكره لان هذا مايستطيع فعله سوف تحتظنه وتقبله وتقدر له ومهما حاول مساعدتها بطرق لاتنفع معها ستقدره وتعانقه وتحفظ معروفه
لماذا؟
لانه قدر ظرفها وحاول حسب مايوجد عنده
والعقل الباطن كذلك يجتهد فيما عنده ويمد بما يقدر عليه..
هل تلك الفتاه ستقف بجانب اخوها الطفل وتصرخ هذا لابنفع اكيد لا
نحن من هذه اللحظه علينا اتخاذ العقل الباطن حبيبنا وانه يريد المساعده قدر الامكان
وحين تكون المساعده غير مانريد فلاعذر لنا ان نتوقف
اطلق اسم على كل الرسائل الايجابيه ولن اسميها سلبيه لان النيه من عقلك الباطن سليمه وايجابية
وكلما جائت رحب بها واضف اليها افكار جديده
والان عندك الوعي الكافي ان رسائل العقل الباطن لها الحق في الظهور ولها الحق ان نحترمها ولنا الحق ان نسير بعكسها
حين تملك هذا الوعي فانت تملك عقلك وتختار بحريه ماتشاء ومرحبا بك رسائل عقلي الباطن في كل وقت ....
تلخيص
العقل الباطن لايفهم ولكن يقدم ماخزناه فيه
بلاوعي نحن نتجه وهو يمدنا بما لديه
من لديه القده ان يسموا على الاتجاه للباطن فاليفعل واقوى طريق بذلك هو الارتباط بالله
ومن ليس لدبه عليه ان يعي انها كلها رسائل للمساعده وليس اكثر...
كل الشكر للأخ جوهاري
نظن وللاسف وانا كنت كذلك ولازلت احيانا ان الامر كأنه معقود علينا ان نكون بهذا الوضع
هذا كله هراء
الصبر مفتاح الفرج ومابين طرفه عين وانتباهتها يغير الله من حال الى حال ومااستعصى على قوم منال اذا الاقدام كان لهم ركابا
ليكن الصبر من الان شعارنا والايمان بقدرة الله ثم بقدرتنا محركنا والاقدام منهجنا
حين يولد الانسان يولد على فطرة الله
العقل الباطن لايخزن به شيء سوى اشياء ربما لايعلمها الا الله
والذات الانسانيه فينا تكون مفطورة على الحنان والحب
وعقلنا هو من يحدد ماذا نريد او مالانريد بعفوية
نكبر مع الايام ويبدأ المخزن بتخزيين كل مايمر علينا انه حقيقي اذا قبلناه والمشكله اننا كنا ولازلنا نقبل اي شيء
العقل يبدأ رويدا رويدا بالاتجاه للمخزن ليجد مالديه من خبرات ليختار ماذا عليه ان يفعل في وضع معين
حين يبدأ بذلك الاتجاه تبدأ سلطه العقل الفعليه بالتنحي لما يمدنا به المخزن (العقل الاواعي)
مع الوقت نجد ان كل قراراتنا على الاطلاق تعتمد غلى مايوجد في المخزن
وتختفي نهائيا تقريبا سلطه العقل
سلطه العقل الفعليه لن نشعر بها ايدا الا اذا اخذنا قرارت تعتمد على اوضاع مصيريه
اصبح الان كل شيء يتكرر وحياتنا اصبحت حلقه متكررة مهما ابتعدت تعود
لذلك نجد ان من حالفه الحظ بحياه كلها رفعه ونجاح تتكرر حياته بنفس المنوال والعكس صحيح
هل لاحظتم
الان انا اريد ان انطلق لهدف واذا بي اتراجع
لانني استعملت المخزون كأنه حقيقي وواقع
ولكن انا من امر بادخال هذا المخزون لظرف معين مر بي
طيب لماذا يأتي الان فانا لست في حاجته فعليا
مادمنا نستعين به فستبقى هكذا
ولكن اليس هذا في مصلحتي؟
نعم في حال قررت القفز من فوق عماره فهو سيمدك بكل الخبرات المناسبه لمنعك من ذلك
طيب ماهو الحل؟
الحل ان تختار ماهو صحيح وماليس صحيح
كيف
ماخزن في العقل الباطن تخزن وسوف يمدك به ليل نهار لصالحنا وضدنا
نقبل ماهو لصالحنا
اما مانعتقد انه ضدنا فاليكم الطريق
العقل سيعتمد على الباطن على كل الاحوال
وبلاوعي سيمدنا بما عنده
طيب لما لايعطينا شيء جديد او فكرة حافز او غيرها؟
لايوجد عنده
الموجود هو مابمدك به
هل يعني انه لايستوعب؟
لا
هذا ماعنده
لو طفل رأى اخته الكبيره مديونه بالفين دولار وحب مساعدتها واعطاها دولار فما رد فعلها؟
شوف تشكره لان هذا مايستطيع فعله سوف تحتظنه وتقبله وتقدر له ومهما حاول مساعدتها بطرق لاتنفع معها ستقدره وتعانقه وتحفظ معروفه
لماذا؟
لانه قدر ظرفها وحاول حسب مايوجد عنده
والعقل الباطن كذلك يجتهد فيما عنده ويمد بما يقدر عليه..
هل تلك الفتاه ستقف بجانب اخوها الطفل وتصرخ هذا لابنفع اكيد لا
نحن من هذه اللحظه علينا اتخاذ العقل الباطن حبيبنا وانه يريد المساعده قدر الامكان
وحين تكون المساعده غير مانريد فلاعذر لنا ان نتوقف
اطلق اسم على كل الرسائل الايجابيه ولن اسميها سلبيه لان النيه من عقلك الباطن سليمه وايجابية
وكلما جائت رحب بها واضف اليها افكار جديده
والان عندك الوعي الكافي ان رسائل العقل الباطن لها الحق في الظهور ولها الحق ان نحترمها ولنا الحق ان نسير بعكسها
حين تملك هذا الوعي فانت تملك عقلك وتختار بحريه ماتشاء ومرحبا بك رسائل عقلي الباطن في كل وقت ....
تلخيص
العقل الباطن لايفهم ولكن يقدم ماخزناه فيه
بلاوعي نحن نتجه وهو يمدنا بما لديه
من لديه القده ان يسموا على الاتجاه للباطن فاليفعل واقوى طريق بذلك هو الارتباط بالله
ومن ليس لدبه عليه ان يعي انها كلها رسائل للمساعده وليس اكثر...
كل الشكر للأخ جوهاري
تعاليق
لا يوجد حالياً أي تعليق
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى