تكون أقوى الناس قدرة على استعمال مهارات التعامل مع الآخرين عندما تتعامل مع كل أحد تعاملاً رائعاً يجعله يشعر أنه أحب الناس إليك ..
فتتعامل مع أمك تعاملاً رائعاً مشبعاً بالتفاعل والأنس والاحتفاء إلى درجة أنها تشعر أن هذا التعامل الراقي لم يلقه أحد منك قبلها ..
وقل مثل ذلك عند تعاملك مع أبيك .. مع زوجتك .. أولادك .. زملائك ..
بل قل مثله عند تعاملك مع من تلقاهم مرة واحدة .. كبائع في دكان .. أو عامل في محطة وقود ..
كل هؤلاء تستطيع أن تجعلهم يجمعون على أنك أحب الناس إليهم إذا أشعرتهم أنهم أحب الناس إليك ..
وقد كان محمد رسول الله...
كثيرة هي المواقف التي نحتار في اختيار التصرف الصحيح لها في الحياة ..
ويجب أن تعلم ويعلم كل شخص أننا لابد أن نمر بأحداث مفاجأة في حياتنا وعلينا أن نحسن التصرف وأن نحسن الإختيار ..
يجب أن تحدد التصرف المناسب الأقرب إلى نفسك ، الشامل ..
وأن لا تعتمد على أراء غيرك ..
لا تستمع للمحبطين المثبطين ، إما أنهم أعداء كارهون ، او حاقدون
نعم ..
انت تعرف ماذا تريد أن تختار ..
لا ..
لاتزال محتارا بين اختيارين
لاتعرف ..
لاتعرف ماذا اخترت وكيف تختار !!!
حين يشتاق الذات الى انجاز ما ، تنفعل النفس مع الطموح ويصنع وفق رغباته امنيات شتى، ويتذكر ما يطمح اليه حسب درجة الاندماج الذاتى مع الامنية ثم يذكر بكلماته ويتردد ، لذا لا بد من التوقف عند هذا الحد حتى لانقع فى احلام فارغة - او كما يسمى احلام اليقظة - ، وعلينا ان نبدآ بتكوين إطار عملي وواقعي للأمنية ونجعلها ضمن رسم الاهداف ثم نخطط لها بكل جدية ، ولهذا حتى نكون عمليين فى امنياتنا ونحول احلامنا بشحنة من الجدية الى اهداف حقيقية فى حياتنا، ينبغي مراعاة النقاط التالية :- .
1- قس مدى أهمية أمنيتك لديك مع حب الانجاز وقوه التفوق والتغيير حتى تطمئن...
أعجبتني عبارة رددها ابني عبد الرحمن يوماً .. وأظنه في ذلك السن لم يكن يفقه معناها..
كان يقول : طنِّش تعِش تَـنْـتَـعِش ..!!
تأملت في هذه العبارة وأنا ألاحظ حولي انتقادات الناس .. وآراءهم .. وأحاديثهم ..
فوجدت أن الناس في كلامهم وذمهم لنا يتنوعون ..
فيهم الناصح الصادق الذي لا يتقن فن النصيحة .. وبالتالي يحزنك بأسلوب نصحه أكثر مما يفرحك ..
وفيهم الحاسد .. الذي يقصد حزنك وهمك ..
وفيهم قليل الخبرة .. الذي يهذي بما لا يدري .. ولو سكت لكان خيراً له ..
وفيهم من طبيعته الانتقاد أصلاً .. فهو ينظر للحياة بنظارة سوداء...
أذكر أن محاضراً كان يتكلم عن فن الحوار ..
فعرض شيئاً من قصة يوسف عليه السلام ..
فلما وصل إلى قوله تعالى ( ودخل معه السجن فتيان قال أحدهما إني أراني أعصر خمراً وقال الآخر إني أراني أحمل فوق رأسي خبزاً تأكل الطير منه ) ..
جعل يتأمل في الحاضرين ثم سألهم :
ودخل معه السجن فتيان ؟! أيهما دخل قبل الآخر .. يوسف أم الفتيان ؟
فصاح أحدهم : يوسف ..
فصاح آخر : لا .. لا .. الفتيان ..
فانطلق ثالث : لا .. لا .. بل يوسف .. يوسف ..
فاستذكى رابع وقال : دخلوا مع بعض !!
وتكلم خامس .. وارتفع اللغط .. حتى ضاع الموضوع الأساسي...
هناك مفاهيم كثيرة للصداقه ..... ولكنها في طريق التغير ....
..... هي قيمه إنسانيه أخلاقيه ودينيه عظيمه سامية المعالي
والجمال كبيرة في شأنها تسمو بها الحياة وترتقي الى اعلى مكان
ألصداقه: هي أساس بناء الحياة وكل إنسان منا محتاج الى الصديق الوفي المخلص
الذي يقف معه وقت الأزمات
ألصداقه: من الصدق والصدق عكس الكذب0
اذن من هو الصديق الحقيقي ؟
الصديق الحقيقي: هو الذي ينصحك اذا رأى عيبك ويشجعك اذا رأى منك خير 0
الصديق الحقيقي: هو الذي يظن بك الظن الحسن واذا أخطأت بحقه يلتمس العذر
ويقول في نفسه لعله لم يقصد0
لا تخلو الحياة من عثرات تصيبنا من الناس ..
فهذه مزحة ثقيلة .. وتلك كلمة نابية .. وتعدٍّ على حاجات شخصية ..
خصومة بين اثنين في مجلس .. أو اختلاف في وجهات نظر .. أو آراء ..
وبعضنا يكبر الموضوع في نفسه .. وليس عنده استعداد للعفو أو النسيان ..
أو ربما لم يملك استعداداً لقبول أعذار الآخرين والعفو عنهم ..
بعض الناس يعذب نفسه بعدم عفوه .. يملأ صدره بأحقاد تشغله تعذبه ..
ولله در الحسد ما أعدله .. بدأ بصاحبه فقتله ..
فلا تعذب نفسك .. هناك أشياء لا يمكن أن تعاقب عليها ..
اِنسَ الماضي .. وعش حياتك ..
لما...
ألم يقع مرة أن أحرجك شخص في مجلس عام بكلمة جارحة ..
أو ربما سخر منك .. بأي شيء وإن كان صغيراً .. بلباسك أو كلامك .. أو أسلوبك ..
فدافع عنك شخص ما .. فشعرت بامتنان عظيم له .. لأنه كأنما أمسك بطرف ثوبك عندما دفعك غيرك إلى هاوية ..
مارس هذه المهارة مع الآخرين .. وسترى لها تأثيراً ساحراً ..
لو دخلت على شخص وأقبل ولده يحمل طبقاً في طعام .. لكنه استعجل قليلاً .. فكاد أن يقع الطبق على الأرض .. فانطلق الأب عليه ثائراً .. لماذا العجلة ؟ كم مرة أعلمك ؟ ..
فاحمرَّ وجه الولد واصفرَّ ..
فقلت أنت : لا .. بل فلان بطل .. رجُل .....
سلام عليكم
قوووهشلوونكم شخباركمحبيت اغيرررر ملينا من الــ بي بيوالاي فوووووووون .. اطلعت على عدد أوسع من كتب الفرق والطوائف ..
من بين هذه المذاهب .. المذهب البراجماتي .. bragmatizem
وترجمته بالعربية : المذهب النفعي ..
لما تبحرت في دراسة هذا المذهب أدركت لماذا كنا نسمع في أوروبا وأمريكا .. أنه في كثير من الأحيان يهجر الابن أباه .. وإذا قابله في مطعم فكل واحد منهما يحاسب عن نفسه ..
فعلاً .. مادام أني لن أستفيد منك فلماذا أخدمك ؟!
لماذا أنفق مالي ؟! واصرف وقتي ؟! وأبذل جهدي ؟! دون مردود مادي يعود علي ..
الإسلام قلب هذا الميزان ..
فقال الله عزوجل ( وأحسنوا إن الله يحب المحسنين...
اشتهر قديماً : كل سرٍ جاوز الإثنين .. شاع ..
ومن اللطائف أن أحدهم سئل : من الإثنين ؟ فأشار إلى شفتيه .. وقال : هذان !!
لا أذكر أني همست في أذن أحد من الناس بسرّ .. واستأمنته إياه .. ثم فاجأني قائلاً : يا محمد .. اسمح لي لا أستطيع أن أكتمه ..
بل كل شخص يضرب بيده صدره .. ويقول : والله لو وضعوا الشمس في يميني .. والقمر في شمالي .. أو السيف على رقبتي .. على أن أخبر بسرك .. ما أخبرت !!
ثم إذا اطمأننت ووثقت .. وكشفت له أسرارك .. تصبّر شهرين أو ثلاثة .. ثم حدث به .. فلا يزال يُتناقل حتى يصلك ..
فوجدت أن سرك لا ينبغي أن يجاوز...
في بداية سلوكي في طريق الدعوة .. دعيت لإلقاء محاضرة في إحدى القرى ..
استقبلني المسئول عن الدعوة هناك .. ركبت سيارته .. كانت قديمة متهالكة ..
تحدثت معه .. أخبرني أنه حديث عهد بزواج ..
ثم اشتكى إليَّ من غلاء المهور في قريتهم .. حتى إنه لم يستطع أن يشتري سيارة جديدة .. أو على الأقل أحسن من سيارته ..
دعوت له بالتوفيق ..
ثم دخلت وألقيت المحاضرة .. وفي آخرها .. قرئت عليَّ الأسئلة .. وكان من بينها سؤال عن غلاء المهور ..
ففرحت به وقلت : جاءك يا مهنا ما تتمنا !!
وانطلقت أتكلم عن غلاء المهور وتأثيره على الشباب والفتيات...
لا أعني هنا الكلام عن فضل الدعاء .. وآدابه وشروط إجابته ..
فهذا ليس له علاقة مباشرة بما نناقشه هنا وهو مهارات التعامل مع الناس ..
وإنما أعني : كيف تجعل الدعاء مهارة في كسب الناس ؟
ومن ذلك أن تدعو الله أيضاً أن يهديك إلى أحسن الأخلاق .. كما كان الحبيب e يدعو قائلاً :
(اللهم لك الحمد .. لا إله إلا أنت .. سبحانك وبحمدك .. ظلمت نفسي .. واعترفت بذنبي ..
فاغفر لي ذنوبي .. لا يغفر الذنوب إلا أنت ..
اهدني لأحسن الأخلاق .. لا يهدي لأحسنها إلا أنت ..
واصرف عني سيئها .. إنه لا يصرف سيئها إلا أنت ..
لبيك وسعديك والخير...
ألا تذكر يوماً من الدهر أنك جلست في مكان فاحتد الحوار بينك وبين شخص ما .. فبقي في نفسك عليه بغض أو غضب أياماً ..
أو لعلك تذكر جدالاً حصل بين اثنين – وقد يكون في قضية تافهة – وأنت تنظر إليهما وقد ارتفعت الأصوات واحمرت العيون .. ثم تفرقا .. واسثقل كل منهما صاحبه بعدها ..
إذن نحن نتعب في جذب بعض الناس إلينا بممارسة مهارات متنوعة .. ثم نفرقهم عنا بموقف لا نحسن التصرف فيه ..
ومن ذلك عدم إتقان فن الحوار ..
المحاور كالذي يصعد جبلاً وعراً .. ينبغي أن يعتني بموضع يده وموضع رجله .. فتجد صاعد الجبل ينظر إلى الصخرة التي يريد أن يتعلق...
تتقلب أمزجة الناس في حياتهم بين حزن وفرح .. وصحة ومرض .. وغنى وفقر .. واستقرار واضطراب .. وبالتالي يتنوع قبولهم لبعض الأنواع من التعاملات .. أو ردهم لها بحسب حالتهم الشعورية وقت التعامل ..
فقد يقبل منك النكتة والطرفة ويتقبل المزاح في وقت استقراره وراحة باله .. لكنه لا يتقبل ذلك في وقت حزنه .. فمن غير المناسب أن تطلق ضحكة مدوية في عزاء .. !! لكنها تحتمل منك في نزهة برية .. وهذا أمر مقرر عند جميع العقلاء وليس هو المقصود بحديثي هنا .. إنما المقصود هو مراعاة النفسيات والمشاعر الشخصية والأوقات المناسبة عند الحديث مع الناس أو المزاح معهم أو التصرف...
يقول الشيخ صالح المغماسي : سافرت أنا والأولاد إلى مدينة الطائف ومررنا بأحد المنتزهات فطلب مني أولادي الركوب بالتلفريك ، فأجبتهم عند طلبهم وركبنا هذه الآلة ، وبينما نحن نسير محلقين في الجو رفعت يدي وكبرت وصليت ركعتين نافلة ولم أنتهي من الصلاة حتى وصلنا إلى الأرض وحينها سلمت من صلاتي
ثم يعلق قائلا : إنني ذكرت هذا الموقف لا لأدل على نفسي وأثني عليها ولكن لو قدر أن سقطت هذه الآلة ماذا سيقول الناس؟؟
إنهم ببساطة سيقولون الشيخ صالح مات بحادث التلفريك انظروا كيف يموت العلماء...
احذر صديق السوء ..
فقد يجرك معه بدون أن تشعر !!
لا بد للإنسان عامة والشباب خاصة أن تكون لهم علاقات وصداقات وأصحاب وأحباب يأنسون إليهم في وقت فراغهم ويساعدونهم عند شدتهم ويستشيرونهم فيما يلم بهم، وهذا أمر قد جبلت وفطرت عليه النفس البشرية فلا يمكن لها أن تنفك عنه.
ومن المسلم به أن الناس يختلفون في اختيار الصديق والجليس باختلاف أفكارهم وآرائهم وطبائعهم وعاداتهم وميولهم.
ضرورة وجود وقواعد وأسس لاختيار الصديق
ونظرا لخطورة الصديق وتأثيره البالغ على الإنسان فإنه لا بد أن تكون هناك ضوابط...
تجلس مع أحد الأشخاص وعمره عشرون سنة .. فترى له منطقا ومنطقا وفكرا معينا ، ثم بعد مرور 10 سنوات فإذا قدراته هي هي .. لم يتطور فيه شيء .. بينما تجلس مع آخرين تجدهم يستفيدون من حياتهم .. تجده كل يوم متطورا عن اليوم الذي قبله ..
بل ما تمر ساعة إلا ارتفع بها دينا أو دنيا .. إذا أردت أن تعرف أنواع الناس في ذلك فتعال نتأمل في أحوالهم واهتماماتهم ..
القنوات الفضائية مثلا .. من الناس ما يتابع ما ينمي فكره المعرفي ويطور ذكاءه .. ويستفيد من خبرات الآخرين من خلال متابعة الحوارات الهادفة .. يكتسب منها مهارات رائعة في النقاش .. واللغة والفهم...
يقول د.عائض القرني : التشاؤم هو مادة من مقررات مدرسة الشيطان ، وقد حذرنا الله تعالى من ذلك فقال : (الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُمْ بِالْفَحْشَاءِ وَاللَّهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلاً وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيم)البقرة:268
فإذا أوحت لك نفسك بأنك سوف تفشل وتخفق وتفتقر غدا ، وبأنك في المستقبل سوف تصاب بمصيبة وتقع في كارثة فهذا كله كذب وأراجيف ، ومشكلتنا أننا إذا خلونا إلى أنفسنا انتقلت بنا النفس إلى الخانة السوداوية فحدثتنا عن الآلام والمصائب والأوجاع والنكبات ، ولكن للأسف لا تنقلنا إلى...
بسم الله الرحمن الرحيم
إن كل ما يحدث لك من قدر الله عزوجل ، وكل مصيبة تمر عليك يجب أن تصبر عليها ، فالمصائب تعطي للشخص قوة نفسية وربما جسدية (( فالرفاهية والراحة لا تربي الرجال )) ..
كيف تتغلب على مشاكلك ؟
* تعويد النفس على الصبر
* الرضا بالقضاء والقدر
* عدم التفكير في هذه المشاكل أكثر من اللازم
* إشغال التفكير بما هو مفيد
* العمل على التغيير
* القرب من الله عزوجل
* الدعاء
* مصاحبة الأشخاص الإيجابيين
* لا تفكر في كل شيء مرة واحدة
* تذكر أن كل...
شاهد التعليق الكاذب على الصورة الغريبة العجيبة ، رافضي يتعالج بمنطقة الرفاع (( وهي منطقة أهل السنة والجماعة )) !!!
ماعلينا ..
بنا: كشف تقرير بثه تلفزيون البحرين الليلة ممارسات غير المهنية وغير الاخلاقية التي قامت بها صحيفة الوسط البحرينية بإعتمادها الكذب نهجا والافتراء والتدليس والسرقة الادبية مسلكا ونشر النوايا والاغراض الخبيثة وتضليل القراء ونشر الاخبار والصور غير الصحيحة والمفبركة غاية...كثيرة هي الاماني التي يتماناها الإنسان في حياته ، وربما يقضي حياته سعيا لتحقيقها ..
لكن ..
هل الإنسان مخلوق لهذا فقط ؟ أم أن وجوده لغاية أسمى ؟
أكيد أن وجوده في هذا الكون الواسع لغاية عظمى ، وهي عبادة الله عزوجل ..
فمن صد عن ذكر وعبادة الله عز وجل ، وانشغل في دنياه فقط ، لابد وانه سيجد سعادة ناقصة ، زائلة ، معيشة فلا طمأنينة له ولا انشراح لصدره بل صدره ضيق حرج لضلاله وإن تنعم ظاهره ولبس ما شاء وأكل ما شاء وسكن حيث شاء فإن قلبه ما لم يخلص إلى اليقين والهدى فهو في قلق وحيرة وشك فلا يزال في ريبة يتردد فهذا...
كان جحا عالما نحريرا ، وأستاذا كبيرا ، لكن كان فيه فضائل نادرة ، وكان خفيف الروح ..
دخل الحمام مرة فأعجبه صوته _ وكان أقبح رجل صوتا _ وراقه حسنه ، فخرج من فوره إلى القاضي ، فسأله أن ينصبه مؤذنا وزعم أن له صوتا لا يدخل أذنا إلى حمل صاحبها حملا فوضعه في المسجد !!
فقال القاضي : اصعد المنارة فأذن نسمع .. فلما صعد فأذن ، لم يبق رجل في المسجد إلا فر هاربا ، فقال له القاضي : أي صوت هذا ، هذا الصوت الذي ذكره ربنا في القرآن الكريم : ( إن أنكر الأصوات لصوت الحمير ) ، فقال جحا : أصلح الله القاضي ، ما يمنعك أن تبني لي فوق المئذنة حمّاما ؟ لأسمعك...
1. منتدى المختبرات المدرسية
2.موقع المختبرات المدرسية - متميز -
نحن خلاصة ما نقوم به مرارا وتكرارا. التميز ليس فعلا، بل عادة! (ارسطو)
لا يختلف خمسة وخمسون عاقلا على أن كل إنسان له عادات سلبية، بغض النظر عمن المسئول عن زرع هذه العادات السلبية فينا كبشر!!! المسئولية مشتركة بين الإنسان والمحيط الخارجي في زرع تلك الصفات من وجهة نظري. لكن ما يهمنا الآن هو هل يمكن تغيير هذه العادات؟ وإذا كان يمكن تغييرها، فكيف يمكننا ذلك؟
سوف أتحدث عن تجربتي الشخصية ومن خلال تجربتي الشخصية في قمع وسحل العادات السلبية سوف أسرد بعض الأساليب والتي تعلمتها من تجربتي ومن تجارب الآخرين أو من خلال...